[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سَلآمٌ مِنَ الربُ يغشَآكُمْ / وَصَبآحكمْ ‘ مَسَآئُكمْ رَضَآ وَرحمة مِنَ المولىَ تعالىَ
..
لآ آعلمُ لِمَآ آنآ هُنآإ اليومُ وَلآ آدريَ كيفَ آرتبُ الآحَآسيسَ دآخليَ
رُبمَآ هُوآ ذلك الغضبَ الممزوجَ بِ الحَسَرةِ وَ كثيرٌ من خٌوفْ وَ ربُمآ شيءْ آخر لآ آعلَم ..
قبلَ قليلْ :
كُنتُ آقلبُ صَفحَآت الجَرآئِدْ بعضُهَآ قديمْ وَ الآخر جَديدْ وَ الخبرُ المُشتركَ بينَ اليُومْ وَ الآمسَ
آغتيَآل / قَصفْ / غَآرآتَ / موآدْ مُسرطنة
كلهَآ حُروبَ " مَعنوية وَ حسيّة " وَجميعُهَآ مُؤديَ لِ المُوتَ ..!
المُوتَ : ذآكَ الذي آهلكَنآ التفكيرُ بهِ وَ بِ آيَة وَجهْ سَ نقآبلُ خآلقنآ معَ كل تقصيرنَ
- المُوتَ : هَآدم اللذآتَ , وَ مُعجل الحسَآبْ
- المُوتَ تِلكَ الكلمة التي لهَآ وَقعُ " الفآجِعَة " على النفسَ
اليُومْ وَ الآمَسْ قبلَ شهَرْ وَ السنة المآضية
فُلآنَ آنتقلَ إلىَ رَحمة الله .. فُلآنَ : آنآ لله وإنآ إليهِ رَآجعُونَ .. وَ فُلآنَ تذكرهُ الله
آعلمُ جيداً آنّ المُوت الفُجَآئيَ هُوَ مِن علآمَآت آقترآبَ السآعَة
ونحنُ مَآذآ صَنعنَآ ..!
غَنينَآ , آحببنَآ , سَآفَرنآ : ولكنَ قصّرنآ في حقَ خآلقنآإ , هوآجيسَ كَثيرة بدآخليَ تُحَدِثُنيَ بآيَ وجه سَ آلقَآهْ ..! بِ آيُ وَجهْ ؟!
..
آحَآسيسَ وليدَة اللحَظة وَتسَآؤُلآتَ تقبعُ بِ ذهنيَ :
وَنيرآنُ قلبيَ فِ آشتعَآلْ مِنْ خُوفِ ربيَ ذيَ الجلآلْ
العينُ تبكيَ ’ وخشية الضلوعْ
كلنآ لكَ يَ الله
- قَآرِئيَ :
* مَآذآ صَعنتَ لِ آخرِتكَ
* آينَ " المُوتْ " مِنْ حَيَآتكَ
* تقوىَ الله كَيفَ تتعَآيشْ معهَآ
آسْتَمِعُوآ آليهَآ بِ نبضِكم بِ كُلِكمْ
المُهمْ آنَ تستمعُوآ ولكنَ لآ تستمعُوآ فقطَ
آنتهَى ..